مواقف قصيرة ومشاهد لا تتجاوز الدقيقة تختصر ما هو في ديننا فعلا
فكرة جميلة اشبه بالدعاية التي اصبحت احيانا اهم من المسلسل وقد انتظر الدعاية ان تاتي اكثر مما يبهجني عودة المسلسل
ما اود قوله ان تلك المواقف القصيرة تجسد معنى الاسلام الحقيقي التي بات مغيبا في الحياة كما غفلت عنه المسلسلات والافلام الرمضانية
فعندما يتفق الشاب مع صديقه على موعد للافطار ويجد صبيا يبكي فانه ينسى الموعد فيحمل الصبي على اكتافه ويمشي فيه في الاسواق لعله يجد اهله
لن ابوح بسري ولكنه مجبرة ان اقول ان عيناي ادمعتا كنت في احدى المرات قد وجدت طفلة ولكن يد صديقتي دفعتني بعيدا فبقيت حتى وقتي هذا اتندم على تقاعسي ..
نحن نرتكب اخطاءا كثيرا في الحياة بتقاعسنا ولكن لاحاجة لمزيد من الندم واجترار الماضي فلتكن البداية لاجيالنا القادمة
نعم " هذههيحياتي وهذاهوديني " فعندما وجد الصغار محفظة وسالوا عن اسمه واعادوها وعرض عليهم مبلغا من المال فرفضوا
هذا تجسيد لخلق اصيل في دينا بات شبابنا لا يعون اهميته لقلة ما يتطرق اليه الاعلام
هذ هوديني يصلح ان يعرض في محطات الغرب والشرق ليتعلموا ما هوالاسلام
فالاسلام ليس ارهاب كما تحاول الة الغرب الاستيطانية الترويج لنا
نحن اشرف امة على وجه الارض ولم تكن رسالتنا ابدا الارهاب انما السلام من الاسلام ..
وايضا قصة افشاء السلام التي باتت مغيبة عن الحياة فالشباب يتعجبون من ان يطرح عليهم عابر السلام فيستفسرون بنوع من الغرابة ان كان احدهم يعرفه
وهذا فعلا ما هو حاصل بين مجموعة شباب المستقبل حيث التغييب والبعد عن تعاليم الدين
فهذ ههيحياتي …. وهذاهوديني
شعار جميل ولقطات قصيرة تغني عن الوصف وتوحي بالمعنى المقصود و تحي قيما مغيبة وسلوكيات تنتصر على المغيب والمهمش لتعاد سيرة الحياة القويمة فنعرف ما اوصانا به ديننا وخاصة للجيل الصاعد المغيب
اشكر تلك المحطات التي تعرضها كرسالة مختصرة وتذكير لحياة وعمل وقول ..
وارجو من باب النصيحة ان تجهز جميعا في فيلم يعرض في كل سفارات الوطن العربي حتى يتعرف مرتاديها على حياتنا وعلى ديننا ويمكن ان تقدم في تلفزيونات تعرض في كالات السفر او اي مؤتمرات خلال اوقات الاستراحة على ان تكون كترجمة للغات تلك البلاد فقد تحدث فرقا نحن بحاجة اليه وتقلل من حجم العداء الموجه ضدنا فيعرفوا اي قوم نحن واي دين عظيم نحن اصحابه ..
منقووووووووووول للفأده فقط
فكرة جميلة اشبه بالدعاية التي اصبحت احيانا اهم من المسلسل وقد انتظر الدعاية ان تاتي اكثر مما يبهجني عودة المسلسل
ما اود قوله ان تلك المواقف القصيرة تجسد معنى الاسلام الحقيقي التي بات مغيبا في الحياة كما غفلت عنه المسلسلات والافلام الرمضانية
فعندما يتفق الشاب مع صديقه على موعد للافطار ويجد صبيا يبكي فانه ينسى الموعد فيحمل الصبي على اكتافه ويمشي فيه في الاسواق لعله يجد اهله
لن ابوح بسري ولكنه مجبرة ان اقول ان عيناي ادمعتا كنت في احدى المرات قد وجدت طفلة ولكن يد صديقتي دفعتني بعيدا فبقيت حتى وقتي هذا اتندم على تقاعسي ..
نحن نرتكب اخطاءا كثيرا في الحياة بتقاعسنا ولكن لاحاجة لمزيد من الندم واجترار الماضي فلتكن البداية لاجيالنا القادمة
نعم " هذههيحياتي وهذاهوديني " فعندما وجد الصغار محفظة وسالوا عن اسمه واعادوها وعرض عليهم مبلغا من المال فرفضوا
هذا تجسيد لخلق اصيل في دينا بات شبابنا لا يعون اهميته لقلة ما يتطرق اليه الاعلام
هذ هوديني يصلح ان يعرض في محطات الغرب والشرق ليتعلموا ما هوالاسلام
فالاسلام ليس ارهاب كما تحاول الة الغرب الاستيطانية الترويج لنا
نحن اشرف امة على وجه الارض ولم تكن رسالتنا ابدا الارهاب انما السلام من الاسلام ..
وايضا قصة افشاء السلام التي باتت مغيبة عن الحياة فالشباب يتعجبون من ان يطرح عليهم عابر السلام فيستفسرون بنوع من الغرابة ان كان احدهم يعرفه
وهذا فعلا ما هو حاصل بين مجموعة شباب المستقبل حيث التغييب والبعد عن تعاليم الدين
فهذ ههيحياتي …. وهذاهوديني
شعار جميل ولقطات قصيرة تغني عن الوصف وتوحي بالمعنى المقصود و تحي قيما مغيبة وسلوكيات تنتصر على المغيب والمهمش لتعاد سيرة الحياة القويمة فنعرف ما اوصانا به ديننا وخاصة للجيل الصاعد المغيب
اشكر تلك المحطات التي تعرضها كرسالة مختصرة وتذكير لحياة وعمل وقول ..
وارجو من باب النصيحة ان تجهز جميعا في فيلم يعرض في كل سفارات الوطن العربي حتى يتعرف مرتاديها على حياتنا وعلى ديننا ويمكن ان تقدم في تلفزيونات تعرض في كالات السفر او اي مؤتمرات خلال اوقات الاستراحة على ان تكون كترجمة للغات تلك البلاد فقد تحدث فرقا نحن بحاجة اليه وتقلل من حجم العداء الموجه ضدنا فيعرفوا اي قوم نحن واي دين عظيم نحن اصحابه ..
منقووووووووووول للفأده فقط